مفيش نصيب
طاوعتها أصابعها الصغيرة على كتابة ذلك الحكم الذي هو في حقيقته
"عمليه أغتيال"
طاوعتها أصابعها الصغيرة على كتابة ذلك الحكم الذي هو في حقيقته
"عمليه أغتيال"
أو هو تصفية جسدية للخصوم
صدر حكم الرفض بالاجماع دون تحقيق لابسط قواعد العداله
ودون تطبيق لاي من مواد القانون
صدر حكم الرفض دون حيثيات
ودون أدنى اعتبار للمادة 17 من قانون العقوبات المصري
صدر حكم الرفض دون تقديم لاوراق الاعتماد
ودون تحقيق لاوجه الدفاع
كان الرفض صريحاً
وبالاجماع
أنت مرفوض قبل أن تبدأ بالكلام
كل ما ستقوله مآله الى الرفض
وكل ما تفكر في قوله لن يسمع
كل المبررات التي تدور في خلدك لن تقبل
أنت مرفوض حتى قبل أن نراك
فأنت لا تستحق أن نصرف بعضاً من الوقت لمجرد رؤياك البغيضة
لا تفكر حتى في عبور ذلك الشارع البعيد المواجه لبيتنا
فرائحتك الكريهه تثير اشمئزاز الحيوانات الضاله
التي تعبر أمام البيت
لنلقي لها ببقايا الطعام العفنه
هذا هو مقامك الذي ينبغي أن تعرف حدوده حتى لا تتعداه
وأعلم أن المرة القادمة سيكون الحكم غيابياً
ولن يستطيع محاميك الغارق في سباته تقديم معارضة
لأنك ستكون نزيلاً في العالم الآخر
صدر حكم الرفض بالاجماع دون تحقيق لابسط قواعد العداله
ودون تطبيق لاي من مواد القانون
صدر حكم الرفض دون حيثيات
ودون أدنى اعتبار للمادة 17 من قانون العقوبات المصري
صدر حكم الرفض دون تقديم لاوراق الاعتماد
ودون تحقيق لاوجه الدفاع
كان الرفض صريحاً
وبالاجماع
أنت مرفوض قبل أن تبدأ بالكلام
كل ما ستقوله مآله الى الرفض
وكل ما تفكر في قوله لن يسمع
كل المبررات التي تدور في خلدك لن تقبل
أنت مرفوض حتى قبل أن نراك
فأنت لا تستحق أن نصرف بعضاً من الوقت لمجرد رؤياك البغيضة
لا تفكر حتى في عبور ذلك الشارع البعيد المواجه لبيتنا
فرائحتك الكريهه تثير اشمئزاز الحيوانات الضاله
التي تعبر أمام البيت
لنلقي لها ببقايا الطعام العفنه
هذا هو مقامك الذي ينبغي أن تعرف حدوده حتى لا تتعداه
وأعلم أن المرة القادمة سيكون الحكم غيابياً
ولن يستطيع محاميك الغارق في سباته تقديم معارضة
لأنك ستكون نزيلاً في العالم الآخر
........................
هذا هو جزء من مسودة الحكم الذي صدر أخيراً
على رجل كانت كل جريمته
هذا هو جزء من مسودة الحكم الذي صدر أخيراً
على رجل كانت كل جريمته
أنه صدق تلك الروايه الخرافيه
التي قصتها عليه جدته يوما ما
التي قصتها عليه جدته يوما ما
استطاع فيها الشاطر حسن الزواج ببنت السلطان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق